موقع السنة 4 متوسط
مرحبا بكم في مدونة التربية والتعليم
يشرفنا أن نضع تحت تصرفكم ملفات ، دروس ، مذكرات ، حلول تمارين ، كتب و كل ما يخص السنة الرابعة متوسط ، لعلها تفيدكم في مشواركم الدراسي.
مع تمنياتنا لكم بالتوفيق و السداد.
دروس و قواعد اللغة العربية السنة 4 متوسط
نقدم لكم أعزائنا المتابعين في هذا الموضوع (تحضير درس الجملة الواقعة جوابا لشرط السنة الرابعة متوسط – الجيل الثاني) أتمنى أن تستفيدوا منه
👇👇👇👇👇
تحضير درس الجملة الواقعة جوابا لشرط السنة الرابعة متوسط – الجيل الثاني
معاينة
أدرس الظّاهرة اللّغويّة : الجملة الواقعة جوابا لشرط.
ألاحظ الجمل في المجموعتين”أ” و”ب” ثمّ أجيب :
- منْ يغتربْ يتجدّدْ.
- إنْ تسافرْ تزددْ شوقًا لوطنك.
- حيثما تمشِ في الجزائر تلقَ التّرحاب.
- متى تأتِ إلى الجزائر يُكْرِمْك أهْلُهَا.
“ب”
- لو عاد المنفيُّ إلى وطنه لقبّلَ ثراه.
- قال المنفي لرفيقه: إذا عدُتَ إلى وطني فسلّم على الأهلِ والأصحابِ.
- لولا تضحيةُ الشهداء لما عِشْنا اليوم أحرارًا.
- كلّما تذكّرَ المنفيُّ وطنَه بكَى بحُرقة.
لاحظ المثال الأول في المجوعة “أ” ثمّ أجِبْ :
- حدّد الأفعال الواردة فيه، ثمّ بيّن نوعها وإعرابها.
- مِنْ كم جملة يتكون هذا المثال؟ هل يستقيم المعنى بذكر الأولى فقط ؟
- كيف نسمي هذا النوع من الأساليب ؟ كيف نسمي الجملة الأولى والجملة الثانية منه ؟
- حدّد أداة الشرط في المثال ثمّ بيّن نوعها (حرف، اسم، ظرف..)
- ما العمل الذي قامت به هذه الأدوات ؟
لاحظ الأمثلة الأخرى من المجموعة “ب” ثمّ أجب :
- حدّد فعل الشّرط وجوابه. وأداة الشرط وعملها.
- ارجع إلى الأمثلة في المجموعة “ب” نفسها ثمّ أجب :
- هل عادَ المنفي إلى وطنه؟ ماذا أفادت لو ؟ هل هي جازمة؟
- حدّد فعل الشرط وجوابه في المثال.
- لاحظ الأمثلة الأخرى من المجموعة نفسها ثمّ حدّد جملة الشرط وجوابها.
- أدوات الشرط وعملها.
- ماذا تستنتج ؟؟
أستنتج:
يتكون أسلوب ال شّط من جملتين فعليتين متلازمتين؛ تُسمى الأولى جملة ال شّط، والثّانية جواب الشّرط.
أدوات الشّرط حروف أو أسماء أو ظروف منها
- ما يجزم فعل الشرط وجوابه مثل : منْ، إنْ، ما، متى، أينما،حيثما، كيفما، إذما…
- ومنها ما تفيد الشّرط فقط ولا تجزم الأفعال ومنها : لو، لولا، إذا، إذ.ْ..
تابع كل ما يخص السنة 4 متوسط من خلال العنوان التالي :
👇👇👇👇
لزيارة موقعنا مرة أخرى أكتب في جوجل :
👇👇👇
👈👈EDU-DZ👉👉
تعليقات
إرسال تعليق
أترك بصمتك بتعليق على مدونة التربية و التعليم